
من تأمل القرآن عرف كيف يعامل نفسه وغيره!
فوصف الله الإنسان فقال:
ضَعِيفًا
يَئُوسٌ كَفُورٌ
فَرِحٌ فَخُورٌ
ظَلُومٌ كَفَّارٌ
عَجُولًا
كَفُورًا
يَئُوسًا
قَتُورًا
أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا
ظَلُومًا
جَهُولًا
خَصِيمٌ مُبِينٌ
يَئُوسٌ
قَنُوطٌ
كَفُورٌ مُبِينٌ
هَلُوعًا
لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ .
فمن عامل نفسه بهذه النظرة فسعى لإصلاحها فقد سلك طريق النجاة..
ومن عامل غيره على هذا النمط لم يرج إلا الله وكان متقيا لشر الناس وأذاهم فإن أصلح نفسه سعى في إصلاحهم..
إرسال تعليق