
السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته،
(أَنْتَ تَسْأَلُ وَالشَّيخُ زَكَرِيَّا يُجِيبُ)
أيها الكرام،
أبدى الشيخ زكريا شحادة موافقته على عرض أسئلتكم الخاصة في متعلقات القلوب (وليس في مجال الفتاوى)، فكل من لديه سؤالٌ عن فقه القلوب والمعرفة والأمور الروحانية؛ فليضع سؤاله في التعليقات، وسنوصل السؤال للشيخ كي يرد عليه إن شاء الله تعالى.
إرسال تعليق